- تفاصيل الواقعة: أنها نزلت وقت انصراف الطلاب للطابق الأول، وعندما تذكرت نسيانها لكتاب التربية الدينية عادت لفصلها بالطابع الرابع، وعندما نزلت وجدت الباب مغلقاً، فشعرت بالخوف وبكت حتى سمع صوتها عمها "عادل عبد الحي" الذي قفز من أعلى السور وأنقذها عقب كسر القفل، مشيرة إلى أن ما تردد أن سبب حبسها وإغلاق الباب عليها تأخرها لكنسها الفصل لا صحة له .