أهالى جزيرة الأكراد بمركز الفتح يشكون من تراكم مخلفات الترع

رصدت مبادرة “سيبها علينا” أكبر المبادرات التي أطلقها اليوم السابع لحل مشاكل المواطنين بالصور والفيديو، شكاوى أهالي قرية جزيرة الأكراد بمركز الفتح، من تراكم القمامة ومخلفات الترع بعد تطهيرها على جانب ترعة “الزنار” التي تمر بوسط القرية ما تسبب في تعطل السير والتسبب في تعطل المارة وحدوث حوادث مرورية بسبب ضيق الطريق فضلاً عن فقدان كبير للمياه الموجودة بالترعة.

يقول الحاج صلاح بكرى أحمد أحد أهالي قرية جزيرة الأكراد بمركز الفتح أن جانبي الترعة بالقرية أصبحت ممتلئة بالقمامة، ومخلفات الترعة التي يتم رفعها بعد تطهيرها، وهذه المخلفات أصبحت تتراكم حول جانب الترعة حتى كاد الطريق أن يغلق من الناحية الشرقية للترعة، وضاق الطريق من الناحية الغربية على السيارات والمارة وأصبح الطريق لا يكفى إلا لسيارة واحدة بالرغم من أن الطريق كبير وواسع إذا ما تم رفع هذه المخلفات فضلا عن قيام بعض معدومي الضمير.

وأضاف أحمد صادق سيد أحد أهالي قرية جزيرة الأكراد أن تراكم القمامة بهذه الطريقة أصبحت تعرض الأهالي لخطر الحوادث نظرًا لبدء تآكل الطريق حيث تقل مساحة الطريق فضلاً عن انتشار الزواحف التي تجد من هذه القمامة بيئة مناسبة لها وتصبح حياة الأطفال والكبار مهددة بالخطر خاصة أن الأراضي الزراعية والمنازل موجودة على جانبي الترعة ما يعرض حياة المزارعين للخطر مطالبًا الجهات المعنية بالتدخل لحل الأمر.

وطالب الأهالي بالقرية بسرعة الاستجابة لمطالبهم خاصة أن مطالبهم لا تحتاج إلى مبالغ مالية طائلة لتنفيذها فما يطلبونه هو رفع هذه المخلفات ليس أكثر حيث تقوم الجهات المعنية بدورها المطلوب منها تجاه خدمة المواطنين.

تفاصيل الحالة

العام 2020
نوع الحدث/الأزمة تلوث المياه
المصدر اليوم السابع
وقت الحدث 10/01/2020



Latest Cases

قرية كفر أيوب، مدينة بلبيس بالشرقية

إخلاء منزلين بالشرقية لتعرضهما لانهيار جزئى نتيجة مياه الأمطار،ويرتفع عدد المنازل المنهارة بالمحافظة إلى 42 منزلا نتيجة السيول والأمطار .

السيول تعزل مدينتى أبو رديس وأبو زنيمة بجنوب سيناء

عزل مدينتى “أبو رديس” و”أبو زنيمة” بسبب حالة من الطقس السيىء أدت إلى حدوث سيول شديدة بمعظم المدن

قيادات المنوفية تتحرك لإنقاذ قرية أبو نشابة بعد ارتفاع منسوب ...

محاولات إنقاذ جزيرة أبو نشابة بعد انفصالها عن القرية بسبب ارتفاع منسوب مياه فرع رشيد، ما أدى إلى فصل الجزيرة عن القرية وارتفاع منسوب المياه على الطريق الوحيد الواصل بين الجزيرة والقرية. واستخدم الأهالى المراكب للتنقل والخروج من الجزيرة والتعايش لحين انتهاء الأجهزة التنفيذية من عمليات إنشاء الطريق الواصل بين القرية وةالجزيرة.