فى الوقت الذى بدأت فيه مشاكل عديدة حول نهر النيل وتصاعد أزمات ندرة المياه، اتجهت الدولة المصرية إلى استغلال مياه الأمطار والمياه الجوفية فى صحراء مصر الغربية على أرض محافظة مطروح، والاستفادة من المصادر البديلة للمياه.
فى الوقت الذى بدأت فيه مشاكل عديدة حول نهر النيل وتصاعد أزمات ندرة المياه، اتجهت الدولة المصرية إلى استغلال مياه الأمطار والمياه الجوفية فى صحراء مصر الغربية على أرض محافظة مطروح، والاستفادة من المصادر البديلة للمياه.
إخلاء منزلين بالشرقية لتعرضهما لانهيار جزئى نتيجة مياه الأمطار،ويرتفع عدد المنازل المنهارة بالمحافظة إلى 42 منزلا نتيجة السيول والأمطار .
عزل مدينتى “أبو رديس” و”أبو زنيمة” بسبب حالة من الطقس السيىء أدت إلى حدوث سيول شديدة بمعظم المدن
محاولات إنقاذ جزيرة أبو نشابة بعد انفصالها عن القرية بسبب ارتفاع منسوب مياه فرع رشيد، ما أدى إلى فصل الجزيرة عن القرية وارتفاع منسوب المياه على الطريق الوحيد الواصل بين الجزيرة والقرية. واستخدم الأهالى المراكب للتنقل والخروج من الجزيرة والتعايش لحين انتهاء الأجهزة التنفيذية من عمليات إنشاء الطريق الواصل بين القرية وةالجزيرة.