«مياه القليوبية»: تلوث المياه سببه الطلمبات الحبشية والصرف على النيل

ترأس المهندس مصطفى مجاهد، رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب لشركة مياه الشرب والصرف الصحي بالقليوبية، الاجتماع الدوري لقطاع المعامل والجودة بالشركة بحضور الدكتور على راضوان ومديري معامل المياه والصرف الصحي بالشركة.

أشار «مجاهد» إلى أهمية تفعيل الخطة الدورية التي يطبقها قطاع المعامل لغسيل الشبكات والمروقات ضمانا لجودة المياه كأولى أهداف الشركه وتحقيقا لرؤيتها المعلنه ودور معامل مياه الشرب في رفع كفاءة محطات التنقيه وما تم من اجراءات لتأهيل معامل الصرف الصحي لرفع كفاءة محطات المعالجة، مشيرا إلى أنه في إطار الإهتمام بضبط جودة مياه الشرب، تسعى الشركة لإنتاج كوب مياه صحى وآمن طبقاً للمواصفات والمعايير الصحية الصادرة عن وزارة الصحة المصرية.

وخلال الاجتماع تم استعراض متابعه مراحل التنقيه المختلفه بالمحطات وكذلك المعمل الخاص بكل محطه بهدف الاطمئنان والتأكد من عمل تلك المراحل بالشكل الصحيح ومتابعة دور معمل التحاليل ومراقبة جوده مياه الشرب وانظمه سحب العينات وعددها ومناقشه الخطه الشهريه الخاصه بالمعامل وما ورد بإستبيان جهاز تنظيم مياه الشرب وبنود تقييم الاداء المعملي لضمان استدامة تقديم الخدمة للمواطنين بالكفاءة والجودة المطلوبة، ورفع كفاءة المحطات.

وأكد رئيس الشركة، أن تلوث مياه الشرب يرجع إلى سلوكيات المواطنين الخاطئة بتوصيل الطلمبات الحبشية على الشبكة العمومية للشركة بشكل عشوائي، محذرا من مدى تأثيرها الضار على صحة الإنسان في حالة استخدامها كمياه للشرب وتعديهم على الخطوط الرئيسية وتركيب «التوصيلات خلسة»، بدون تصريح، بالإضافة إلى تصريف بعض النوادي والأبراج السكنية وبعض المصالح الحكومية مخلفاتهم في مياه النيل ويتم تحرير المحاضر ضدهم.

تفاصيل الحالة

العام 2020
نوع الحدث/الأزمة تلوث المياه
المصدر المصري اليوم
وقت الحدث 18/11/2020



Latest Cases

قرية كفر أيوب، مدينة بلبيس بالشرقية

إخلاء منزلين بالشرقية لتعرضهما لانهيار جزئى نتيجة مياه الأمطار،ويرتفع عدد المنازل المنهارة بالمحافظة إلى 42 منزلا نتيجة السيول والأمطار .

السيول تعزل مدينتى أبو رديس وأبو زنيمة بجنوب سيناء

عزل مدينتى “أبو رديس” و”أبو زنيمة” بسبب حالة من الطقس السيىء أدت إلى حدوث سيول شديدة بمعظم المدن

قيادات المنوفية تتحرك لإنقاذ قرية أبو نشابة بعد ارتفاع منسوب ...

محاولات إنقاذ جزيرة أبو نشابة بعد انفصالها عن القرية بسبب ارتفاع منسوب مياه فرع رشيد، ما أدى إلى فصل الجزيرة عن القرية وارتفاع منسوب المياه على الطريق الوحيد الواصل بين الجزيرة والقرية. واستخدم الأهالى المراكب للتنقل والخروج من الجزيرة والتعايش لحين انتهاء الأجهزة التنفيذية من عمليات إنشاء الطريق الواصل بين القرية وةالجزيرة.